قال الذهبي في «الكاشف»: صدوق. وفي «السير»: حسن الحال.
قال ابن حجر في «تقريب التهذيب»: لا بأس به.
والراجح كما اختار الذهبي وابن حجر: صدوق، لا بأس به.
ويحتمل عندي توثيقه؛ لتوثيق الأكثرين.
[«تاريخ ابن معين» رواية الدوري (2/ 101)، والدارمي (223)، «العلل» لأحمد رواية عبد الله (1/ 553) (1317)، «التاريخ الكبير» للبخاري (2/ 375)، «الثقات» للعجلي (1/ 286)، «الجرح والتعديل» (3/ 159، 169)، «الثقات» لابن حبان (6/ 205)، «تهذيب الكمال» (5/ 435)، «سير أعلام النبلاء» (7/ 77)، «الكاشف» (1/ 206)، «نهاية السول» (3/ 113)، «تهذيب التهذيب» (2/ 200)، «تقريب التهذيب» (ص 223)]
- محمد بن ذَكْوَان الأزْدِي الطَّاحِي، ويقال: الجَهْضَمِي مولاهم، البصري.
ضَعِيفٌ.
وَثَّقَهُ: ابن معين في رواية إسحاق بن منصور، وذكره ابن حبان في «الثقات».
وذكره في «المجروحين» أيضاً (?).
وفي رواية ابن الجنيد عن ابن معين: ليس به بأس.
قال البخاري: منكر الحديث.
وقال أبو حاتم: منكر الحديث، ضعيف الحديث، كثير الخطأ.
قال النسائي: ليس بثقة، ولا يكتب حديثه، وقال مرة: منكر الحديث.
قال البزار: ليِّنُ الحديث، حدَّثَ بحديث كثير لم يتابع عليه.
وقال الساجي: عنده مناكير.
وقال ابن حبان في «المجروحين»: يروي عن الثقات المناكير والمعضلات عن المشاهير،