1 - حَدِيث: أَنه صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم كَانَ يستعيذ فِي دُعَائِهِ من بلَاء الدُّنْيَا وبلاء الْآخِرَة.
رَوَاهُ أَحْمد من حَدِيث بشر بن أبي أَرْطَاة بِلَفْظ «أجرنا من خزي الدُّنْيَا وَعَذَاب الْآخِرَة» وَإِسْنَاده جيد. وَلأبي دَاوُد من حَدِيث عَائِشَة «اللَّهُمَّ إِنِّي أعوذ بك من ضيق الدُّنْيَا وضيق يَوْم الْقِيَامَة» وَفِيه بَقِيَّة وَهُوَ مُدَلّس، وَرَوَاهُ بالعنعنة.