1 - حَدِيث عَمْرو بن شُعَيْب عَن أَبِيه عَن جده " أَتَدْرُونَ مَا حق الْجَار؟ إِن اسْتَعَانَ بك أعنته، وَإِن استنصرك نصرته، وَإِن استقرضك أَقْرَضته، وَإِن افْتقر عدت عَلَيْهِ، وَإِن مرض عدته، وَإِن مَاتَ تبِعت جنَازَته، وَإِن أَصَابَهُ خير هنأته، وَإِن أَصَابَته مُصِيبَة عزيته، وَلَا تستعل عَلَيْهِ بِالْبِنَاءِ فتحجب عَنهُ الرّيح إِلَّا بِإِذْنِهِ، وَإِذا اشْتريت فَاكِهَة فاهد لَهُ، فَإِن لم تفعل فَأدْخلهَا سرا وَلَا يخرج بهَا ولدك ليغيظ بهَا وَلَده، وَلَا تؤذه بِقُتَارِ قدرك إِلَّا أَن تغرف لَهُ مِنْهَا. ثمَّ قَالَ: أَتَدْرُونَ مَا حق الْجَار؟ وَالَّذِي نَفسِي بِيَدِهِ لَا يبلغ حق الْجَار إِلَّا من رَحْمَة الله"
أخرجه الخرائطي فِي مَكَارِم الْأَخْلَاق وَابْن عدي فِي الْكَامِل وَهُوَ ضَعِيف.