الباب التّاسع: في إثبات الواضح المشهود من فضائح النّصارى واليهود

في إثبات الواضح المشهود من فضائح النصارى واليهود: / (2/41/أ)

نذكر في ما اشتملت عليه التوراة وإنجيل النصارى من الفضائح التي يأنف من إيرادها مجان الصبيان والمغفلون من النسوان، ولنبدأ بذكر فضائح اليهود، وتقدمهم هنا لتقدم كفرهم:

1- فضيحة عبدت قدماء اليهود عزيراً1، وقالوا: إنه ابن الله. وساووا في ذلك النصارى في عبادتهم المسيح. وقد أخبر الكتاب العزيز بالقصة

طور بواسطة نورين ميديا © 2015