94674987000000، وشهر «پورش» هو ألفا ألف ومائة وستّون ألف «كلب» وذلك بالأيّام الطلوعيّة بعد تسعة أصفار عن اليمين 3408299532، وأيّام شهر «كأ» الطلوعيّة بعد ثلاثة وعشرين صفرا عن اليمين 94674987؛ فإذا ضربنا كلّ واحد من هذه الشهور في اثنى عشر اجتمعت أيّام سنتها، أمّا السنة القمريّة فإنّها تحصل بالأيّام الطلوعيّة ثلاث مائة وأربعة وخمسين يوما و 65364 من 178111، وأمّا السنة الشمسيّة فيحصل أيّامها ثلاث مائة وخمسة وستّين يوما و 827 «1» من 3200، وأمّا سنة الآباء فهي ثلاث مائة وستّون شهرا قمريّة وأيّامها الطلوعيّة 10631 و 1699 من 178111، وأمّا سنة الملائكة فهي من سنينا ثلاث مائة وستّون وأيّامها الطلوعيّة 131493 و 3 «2» من 80، وأمّا سنة «براهم» فإنّها سبع مائة وعشرون كلپاوأيّامها الطلوعيّة بعد ستّة أصفار عن اليمين 1136099844، وأمّا سنة «پورش» فإنّها 25920000 كلپاوأيّامها الطلوعيّة بعد تسعة أصفار 40899594384، وأمّا سنة كأ فإنّ أيّامها الطلوعيّة بعد ثلاثة وعشرين صفرا 1136099844، على أنّه ذكر في كتبهم أنّه لا يتركّب من يوم پورش شيء لأنّه الأوّل والآخر الذي لا أوّل لأوّليّته ولا آخر لأبديّته، وسائر الأيّام التي يتركّب منها الشهور والسنون لمن دونه من المحدودي المدّة، وهذا منهم على وجه التنزيه «3» لما فوق النفس فإنّهم لا يفرقون بينه وبينها إلّا في الترتيب، ويذكرونه بشبه أقاويل الصوفيّة أنّه «4» ليس بالأوّل وليس «4» غيره، لكنّ المدّة إذا قدّرتها من عند الآن الموجود الى كلّ واحدة من جنبتيه أعني الماضي المفقود والمستأنف الذي في القوّة لم يأباه الوهم وإذا احتمل بعضها تقديرا باليوم لم يمتنع الوهم في أضعافه من سمة الشهر والسنة، وإنّما غرضهم أنّا نضيف سنيهم الى