ويَصْعَدُ حتَّى يَظُنَّ الجَهولُ ... بأَن له حاجةً في السَّمَاءِ.
ناسيًا حديثَ الاستعارة؛ نابذًا (?) أَمرَها وراءَ الظُّهورِ؛ حتَّى لم يُبالِ أن يبني (?) على علوّ القدر وسموّ المنْزلة ما بنَي على العُلُوِّ المكاني.
يفعلون؛ أي: أصحاب التَّشبيهاتِ. ذلك؛ أي: التَّرشيح، ونسيانِ التَّشبيه معَ التَّصريحِ بالتَّشبيه؛ كما في قوله (?):