قال (?):

يَا أَيُّها (?) القاضِي (?) الَّذِي (?) نَفْسِي لَهُ ... -مَعَ (?) قُرْبِ عَهْدِ لِقَائِه- مُشْتَاقَةْ

أَهْديتُ عطْرًا مِثْلَ طِيبِ ثَنَائِهِ ... فَكَأنَّمَا (?) أُهْدِى لَهُ أَخْلاقَهْ

والخياليَّاتُ (?)؛ أي: ما يستندُ إلى خيالٍ؛ كما في التَّشبيه بالأعلامِ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015