قال (?):
يَا أَيُّها (?) القاضِي (?) الَّذِي (?) نَفْسِي لَهُ ... -مَعَ (?) قُرْبِ عَهْدِ لِقَائِه- مُشْتَاقَةْ
أَهْديتُ عطْرًا مِثْلَ طِيبِ ثَنَائِهِ ... فَكَأنَّمَا (?) أُهْدِى لَهُ أَخْلاقَهْ
والخياليَّاتُ (?)؛ أي: ما يستندُ إلى خيالٍ؛ كما في التَّشبيه بالأعلامِ