هو البَحرُ من أَيِّ النَّواحي أَتيتَه؛ ... فَلُجَّتُهُ (?) المعْرُوفُ، والبَرُّ (?) سَاحِلُهُ (?)
أَوْ ما في حكمِه؛ أي: حُكمِ المذكورِ؛ كما في قوله (?) -تعالى-: {اعْدِلُوا هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى} (?).
الثاني: حكايةُ المتكلِّم واحدًا أَوْ فوقه، وكونُ المقام مقام التَّكلّمِ (?) كقول الشَّاعرِ (?):
ونحنُ التَّاركُونَ لِمَا سَخِطْنَا ... ونحنُ الآخذُون لما رَضِينا