هو البَحرُ من أَيِّ النَّواحي أَتيتَه؛ ... فَلُجَّتُهُ (?) المعْرُوفُ، والبَرُّ (?) سَاحِلُهُ (?)

أَوْ ما في حكمِه؛ أي: حُكمِ المذكورِ؛ كما في قوله (?) -تعالى-: {اعْدِلُوا هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى} (?).

الثاني: حكايةُ المتكلِّم واحدًا أَوْ فوقه، وكونُ المقام مقام التَّكلّمِ (?) كقول الشَّاعرِ (?):

ونحنُ التَّاركُونَ لِمَا سَخِطْنَا ... ونحنُ الآخذُون لما رَضِينا

طور بواسطة نورين ميديا © 2015