والأُولى (?) بدون هذه (?) تمتنعُ (?) من غير عكسٍ (?)؛ هذا [على] (?) ما هو المشهور من القومِ؛ إذْ قالوا: من الضَّرُوريَّاتِ لكلِّ عاقلٍ أَنْ يقصدَ (?) بالخبرِ إفادة المخاطبِ، وإلَّا كان (?) الإخبارُ عَبَثًا، لكنَّ الحقَّ أنَّه بحسب مُقْتضى الظَّاهر، أوْ منْ حيثُ هو الخبر، أوْ بحسبِ (?) الغالب؛ لأن قَصْدَ (?) حَنَّة أمِّ