وقال ابن حبان: تجب مجانبته1.
وأما رواية الأعرج: فيرويها علي2 بن غراب3.
قال ابن حبان: حدث بالأشياء الموضوعة فبطل الإحتجاج به4.
فالعجب من الخصم! كيف كثر العدد بالفارغ الخالي.