أخبر, وسمعته, هذا هو المعروف عند لمحدثين والأصوليين.
وذكر ابن العربي في سراج المريدين: أن مالكًا ومحمد بن إسحاق تهاجرا, فقال ابن إسحاق: مالك مولى وينتسب إلى أصبح, لا يكلم حتى يرجع.
وقال مالك: ابن إسحاق يقول: حدثتني فاطمة بنت المنذر وما رآها ولم يتسور على الحرم, وهذا زوجها هشام بن عروة يقسم ما كان ذلك.