وتعظيما وَبرا رَوَاهُ الشَّافِعِي رَحْمَة الله عَلَيْهِ عَن سعيد كَذَلِك وَهُوَ مُرْسل معضل قَالَ الْبَيْهَقِيّ وَله شَاهد مُرْسل فَذكره قلت وَشَاهد مُتَّصِل عَن حُذَيْفَة بن أسيد أَن النَّبِي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ كَانَ إِذا نظر إِلَى الْبَيْت قَالَ اللَّهُمَّ زد بَيْتك هَذَا تَشْرِيفًا وتعظيما وتكريما وَبرا ومهابة رَوَاهُ الطَّبَرَانِيّ فِي أكبر معاجمه
1097 - وَعَن ابْن عَبَّاس رَضِيَ اللَّهُ عَنْه أَن النَّبِي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ فِي عهد قُرَيْش دخل من هَذَا الْبَاب الْأَعْظَم وَقد جَلَست قُرَيْش مِمَّا يَلِي الْحجر رَوَاهُ الْبَيْهَقِيّ وَبَوَّبَ عَلَيْهِ بَاب دُخُول الْمَسْجِد من بَاب بني شيبَة
1098 - عَن عَائِشَة رَضِيَ اللَّهُ عَنْها أَن النَّبِي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ أول شَيْء بَدَأَ بِهِ حِين قدم مَكَّة أَنه تَوَضَّأ ثمَّ طَاف بِالْبَيْتِ مُتَّفق عَلَيْهِ