رَوَاهُ أَحْمد وَابْن مَاجَه وَأَبُو عوَانَة فِي صَحِيحه وَالْبَيْهَقِيّ وَقَالَ فِي خلافياته رُوَاته كلهم ثِقَات وَقَالَ فِي سنَنه تفرد بِهِ النُّعْمَان بن رَاشد عَن الزُّهْرِيّ قلت احْتج بِهِ مُسلم وعلق عَلَيْهِ البُخَارِيّ وَذكره ابْن حبَان فِي ثقاته وَضَعفه جمع
733 - وَعَن سَالم عَن ابْن عمر أَن النَّبِي كَانَ إِذا استسقى قَالَ اللَّهُمَّ اسقنا غيثا مغيثا هَنِيئًا مريا غدقا مجللا سَحا طبقًا دَائِما اللَّهُمَّ اسقنا الْغَيْث وَلَا تجعلنا من القانطين اللَّهُمَّ إِن بالبلاد والعباد من اللأواء والجهد والضنك مَا لَا نشكو إِلَّا إِلَيْك اللَّهُمَّ أنبت لنا الزَّرْع وأدر لنا الضَّرع واسقنا من بَرَكَات السَّمَاء وَأنْبت لنا من بَرَكَات الأَرْض اللَّهُمَّ ارْفَعْ عَنَّا الْجهد والجوع والعري واكشف عَنَّا من الْبلَاء مَا لَا يكشفه غَيْرك اللَّهُمَّ ارْفَعْ عَنَّا الْجهد والجوع والعري واكشف عَنَّا من الْبلَاء مَا لايكشفه غَيْرك اللَّهُمَّ إِنَّا نستغفرك إِنَّك كنت غفارًا فَأرْسل السَّمَاء علينا مدرارا