على الصَّفوة الأدْنَين منَّا تحيَّةٌ ... توافيهمُ بين الصَّبا والجَنائب
وقال:
سألتُ من المليحةِ بُرءَ دائي ... برَشْفِ بَرُودِها العذبِ المزاج
فما زالتْ تُقبِّلُ في جفوني ... وتَبْهرني بأصناف الحِجاج
وقالت إن طَرْفك كانَ أصلاً ... لدائك فلْيقَدَّم في العلاج