11949 -[م ت] حديث: سُئل رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أيُّ الكلام أفضل؟ قال: ما اصطفى الله لملائكته أو لعباده سبحان الله وبحمده. وفي حديث شعبة: قال لي النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: -[174]- إلا أخبرك بأحب الكلام إلى الله؟ سبحان الله وبحمده. (م) في الدعوات (22: 1) عن زهير بن حرب، عن حبَّان بن هلال، عن وهيب - و (22: 2) عن أبي بكر بن أبي شيبة، عن يحيى بن أبي بكير، عن شعبة - كلاهما عن الجريري عنه به.

ت فيه (الدعوات 131: 1) عن أحمد بن إبراهيم الدورقي، عن إسماعيل ابن علية، عن الجريري - نحوه: أن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عاده أو أنَّ أبا ذر عاد النبيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فقال: بأبي أنت وأمي! أيُّ الكلام أحب إلى الله؟ ... فذكره، وقال: حسن صحيح. (ز) رُوي عن الجريري، عن أبي عبد الله الجسري، عن أبي ذر - ليس بينهما أحد - (ح 11907) . ورُوي عن الجريري، عن سوادة بن عاصم، عن عبد الله بن الصامت، عن أبي ذر، وقد مضى - (ح 11945) .

طور بواسطة نورين ميديا © 2015