فِي الْمَوْت ألف فَضِيلَة، لَو أَنَّهَا عرفت، لَكَانَ سَبيله أَن يعشقا وأنشدني أَبُو الْحسن الدلفي لِابْنِ لنكك الْبَصْرِيّ: تحن وَالله فِي زمَان غشوم ... لَو رَأَيْنَاهُ فِي الْمَنَام فزعنا أصبح النَّاس فِيهِ فِي سوء حَال ... حق من مَاتَ فِيهِ أَن يتهنّا