وقيل: إنما يخصص المعطوف عليه بما في المعطوف من الخصوص إذا كان بخصوص المادة كالحديث (?)، وقيل: الجملة الثانية في الحديث، كلام تام لا يقدَّر فيه شيء.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015