ونجد وَنقل الْجَوْهَرِي عَن الْأَصْمَعِي أَنه سمي بِهِ لاحتجازه بالحرار الْخمس يُقَال احتجز الرجل بازاره إِذا شده على وَسطه
الْيَمَامَة مَدِينَة بِطرف الْيمن على أَربع مراحل من مَكَّة ومرحلتين من الطَّائِف يُقَال هُوَ أبْصر من زرقاء الْيَمَامَة
المخاليف بِفَتْح الْمِيم وبالخاء الْمُعْجَمَة جمع مخلاف بِكَسْر الْمِيم وَهِي قرى مجتمعة
الْحِلْية الصّفة وَالْجمع حلاهم بِكَسْر الْحَاء
الْعين الجاسوس وَنَحْوه
الْعَوْرَة هُنَا الْخلَل والعورة فِي اللُّغَة كل خلل يتخوف مِنْهُ فِي ثغر أَو
حَرْب الغيار بِكَسْر الْغَيْن
نبذ إِلَيْهِم عَهدهم أَي دَفعه إِلَيْهِم وَمَعْنَاهُ نقض عَهدهم
وأعلمهم بِهِ
المأمن بِفَتْح الْمِيم الثَّانِيَة مَوضِع الْأَمْن