قَالَ الله تَعَالَى {ليهلك من هلك عَن بَيِّنَة} وَحكي فتحهَا وَهُوَ شَاذ صعيف

السَّلب سمي لِأَنَّهُ يسلب كالخيط بِمَعْنى المخيوط

المنطقة بِكَسْر الْمِيم جمعهَا مناطق

السَّبي والاستباء بِالْمدِّ الْأسر وسبى الْمَرْأَة يسبيها فَهِيَ سبية ومسبية وهم سَاب وهم سابون واتسباها كسباها

الْفِدَاء بِكَسْر الْفَاء مَمْدُود ومقصور وبفتح أَوله مَعَ الْقصر وَيُقَال فدَاه وفاداه إِذا أعطي فدَاه فأنقذه

القلعة حصن على جبل قَالَ الْأَزْهَرِي قَالَ ابْن الْأَعرَابِي جمعهَا قَوْله وَكَذَا قَالَ صَاحب الْمُحكم جمعهَا قلوع

قَوْله عصم دمهم أَي مَنعه

البدأة بِفَتْح الْبَاء وَإِسْكَان الدَّال وَبعدهَا همزَة

وَالرَّجْعَة بِفَتْح الرَّاء فالبدأة السّريَّة الَّتِي يبعثها الإِمَام من الْجَيْش قبل دُخُوله إِلَى دَار الْحَرْب مُقَدّمَة لَهُ وَالرَّجْعَة الَّتِي يأمرها بِالرُّجُوعِ بعد توجه الْجَيْش إِلَى دَار الْإِسْلَام وَيُقَال البدأة السّريَّة الأولى وَالرَّجْعَة الثَّانِيَة وَيُقَال للرجعة القفول بِضَم الْقَاف

قَوْله فتحت عنْوَة بِفَتْح الْعين أَي قهرا

طور بواسطة نورين ميديا © 2015