الْأُنْمُلَة سبقت لغاتها فِي الظِّهَار
الصلب سلسلة الظّهْر وَفتح الصَّاد وَاللَّام لُغَة فِيهِ سبق بيانهما فِي الْفَرَائِض
قَوْله اللَّحْم الناتىء بهمز آخِره
الثدي سبق إيضاحه فِي الرَّضَاع
الإسكتان بِكَسْر الْهمزَة وَفتح الْكَاف هما حرفا شقّ فرجهَا قَالَ الْأَزْهَرِي ويفترق الإسكتان والشفران فِي أَن الإسكتين نَاحيَة الْفرج والشفران طرفا الناحيتين وَهَذَا الَّذِي ذكرته من كسر الْهمزَة مُتَّفق عَلَيْهِ صرح بِهِ الْجَوْهَرِي وَغَيره وَضَبطه الْبَاقُونَ فِي الْأُصُول وَقد رَأَيْت فِي كتاب لبَعض الْمُتَأَخِّرين فتحهَا مُضَافا إِلَى صِحَاح الْجَوْهَرِي وَهَذَا غلط من هَذَا الْمُتَأَخر فِي شَيْئَيْنِ تحريفه وإضافته
الْعذرَة بِضَم الْعين الْبكارَة والعذراء الْبكر وَالْجمع العذارى بِفَتْح الرااء وَكسرهَا والعذراوات كَمَا سبق فِي الصَّحَارِي
تصعير الْوَجْه بِالْعينِ الْمُهْملَة إمالته والأصعر المائل بِوَجْهِهِ وَمِنْه قَول الله تَعَالَى {وَلَا تصعر خدك للنَّاس} أَي لَا تعرض وتمله متكبرا