الله تبَارك وَتَعَالَى رَضِي الله عَنْهُن الرب عز وَجل

المصل بِفَتْح الْمِيم شَيْء يتَّخذ من مَاء اللَّبن فَإِذا ارادوا أقطا أَو غَيره جعلُوا اللَّبن فِي وعَاء من صوف أَو خوص أَو كرباس وَنَحْوه فتنزل مائيته مِنْهُ فَهُوَ المصل

الكشك بِفَتْح الْكَاف وَهَذِه الْأَلْفَاظ الْأَرْبَعَة عجمية غير عَرَبِيَّة والمصل عَرَبِيّ

قَوْله وَإِن حلف لَا يشم الريحان هُوَ بِفَتْح الشين على الْمَشْهُور وَحكى أَبُو عُبَيْدَة وَابْن السّكيت والجوهري وَآخَرُونَ ضمهَا يُقَال على الأول شممت بِكَسْر الْمِيم الأولى اشم بِفَتْح الشين وعَلى الثَّانِي شممت بِفَتْح الْمِيم أَشمّ بِضَم الشين

الريحان بِفَتْح الرَّاء

الضيميران بِفَتْح الضَّاد الْمُعْجَمَة وَإِسْكَان الْيَاء وَضم الْمِيم وَهُوَ الريحان الْفَارِسِي الْمَذْكُور فِي بَاب الْإِحْرَام

الدرْع من الحَدِيث مُؤَنّثَة عِنْد الْجُمْهُور وَحكى أَبُو عُبَيْدَة والجوهري وَغَيرهمَا فِيهَا التَّذْكِير والتأنيث وَجَمعهَا أدرع وأدراع وَجمع الْكَثْرَة دروع وتصغيرها دريع بِلَا هَاء وَأما درع الْمَرْأَة فمذكر بالِاتِّفَاقِ وَجمعه أَدْرَاع وادرعت الْمَرْأَة درعها لبسته ودرعتها إِيَّاه

الجوشن بِفَتْح الْجِيم والشين

النَّعْل مُؤَنّثَة

طور بواسطة نورين ميديا © 2015