الغلق بِفَتْح الْغَيْن وَاللَّام والمغلاق بِكَسْر الْمِيم والمغلوق بضَمهَا بِمَعْنى وَهُوَ مَا يغلق بِهِ الْبَاب
السَّطْح المحجر هُوَ الَّذِي حوط عَلَيْهِ حَائِط
الْكِرَاء بِالْمدِّ وَسبق فِي الْإِجَارَة
النَّقْض بِضَم النُّون على الْمَشْهُور وَلم يذكر اللَّيْث والأزهري وَصَاحب الْمُحكم غَيره وَذكر ابْن فَارس والجوهري بِكَسْر النُّون وَهُوَ الْبناء المنقوض والمنهدم وَقد أَسَاءَ بعض الْمُتَأَخِّرين الجامعين فِي أَلْفَاظ الْمُهَذّب حَيْثُ اقْتصر على الْكسر وأوهم أَنه لَا يجوز غَيره اغْتِرَارًا مِنْهُ بِمَا جَاءَ فِي صِحَاح الْجَوْهَرِي
الْأدم بِفَتْح الْهمزَة وَالدَّال جمع الْأَدِيم كأفق وأفيق قَالَ الْجَوْهَرِي وَقد يجمع على أدمة كرغيف وأرغفة
الفتيت والفتوت بِفَتْح الْفَاء فيهمَا هُوَ الْخبز والفت الْكسر
قَوْله فلفظه بِفَتْح الْفَاء يُقَال لَفظه يلفظه لفظا كَضَرْبَة يضْربهُ ضربا أَي رَمَاه من فِيهِ وَذَلِكَ المرمي يُسمى لفاظة بِضَم اللَّام