قَوْله وَإِن أبدل لفظ الشَّهَادَة هُوَ بِضَم الْهمزَة

الْحلف بِفَتْح الْحَاء وَكسر اللَّام وَيجوز غسكان اللَّام وَفتح الْحَاء وَكسرهَا كَمَا سبق فِي نَظَائِره

قَوْله لم يجْتَمع مَعهَا هَذَا مِمَّا أنكرهُ الحريري فِي درة الغواص قَالَ وَلَا يُقَال اجْتمع فلَان مَعَ فلَان وَإِنَّمَا يُقَال اجْتمع فلَان وَفُلَان وَقد قَالَ الْجَوْهَرِي جَامعه على كَذَا أَي اجْتمع مَعَه عَلَيْهِ

قَوْله أَو أَتَت بِهِ لأكْثر من أَربع سِنِين من حِين اجْتمع مَعهَا أَي من آخر اجْتِمَاعهمَا وَلَو قَالَ من حِين فَارقهَا لَكَانَ أصوب وأوضح

الشّبَه بِفَتْح الشين وَالْبَاء

المشابهة وَجمعه مشابه على غير قِيَاس كَمَا قَالُوا محَاسِن ومذاكر وَأما الشّبَه بِكَسْر الشين وَإِسْكَان الْبَاء وبفتحهما جَمِيعًا فَهُوَ الْمثل

الْقَائِف هُوَ متتبع الْآثَار والأشباه وَالْجمع قافة كبائع وباعة

قَوْله هيىء مَهْمُوز

قَوْله مجربا بِفَتْح الرَّاء

طور بواسطة نورين ميديا © 2015