وقوله في شرحها (?): "أي يكره صوم الست من شوال متتابعًا ومتفرّقًا عند أبي حنيفة.
وعن أبي يوسف يكره متتابعًا (?).
وقال مالك: يكره على كل حال (?)، وهذا وظيفة الجُهال (?)، وكل حديث فيه فهو موضوع، ذكره في كتاب التفسير.
وصوم شهر رمضان نسخ كل صوم كان قبله، والأضحية نسخت كل دم كان قبلها، كالعتيرة والأكيرة (?)، وقيل: لا يكره. وهو قول