مالا يؤمن فيه التصحيف من رجال الأندلس لابن الدباغ، مجلد لطيف وجدته بخط أبي علي البكري.
الأنساب276 للرشاطي، في ست مجلدات.
الأنساب لابن السمعني أربع مجلدات.
مختصر الأنساب لابن الأثير ثلاثث مجلدات.
وما عزوته إلى أبي سعد الماليني فمن كتابه في المؤتلف والمختلف في الأنساب ولم ارّه؛ وإنما أنقل عنه بواسطة الرشاطي.
وقد من الله تعالى باستيعاب غالب ما فيها من الأسماء، ولم احذف ألا مالا يشتبه على من له تمييز والله الهادي.
وموادّ الأصول التي للذهبي على مارأيت بخطه من كتاب عبد الغني، ومن الإكمال ومن ابن نقطة؛ فإنه كان لخّص كلا من هذه الكتب الثلاثة في جزء مفرد ثم جمعها وزاد فيها.
ومن كتاب شيخه أبي العلاء محمود الفرضي البخاري.
فأما ما كان من الأصول سوى الفرضي فقد راجعتُ فيه أصوله.
وأما كتاب الفرضي فلم أره، ثم يسر الله تعالى بعد مدة طويلة الوقوف عليه، فألحقت ما كان فيه على شرطى.
وقد ذيل عليه الحافظ تقي الدين بن رافع تلميذه في هذا المختصر جزء اقدر عشرة أوراق غالبه لايرد عليه؛ لأنه إما أن يكون قد ذكره أو يكون لا يشتبه إلا على