في لجّة أمسك فلانا عن فل أراد: عن فلان.
وقال الآخر (?) :
قواطنا مكّة من ورق الحمي أراد: الحمام.
وأنشد الفراء (?) :
قلت لها: قفي، فقالت لي: قاف أراد فقالت: قد وقفت، فأومأت بالقاف إلى معنى الوقوف.
ولم نزل نسمع على ألسنة الناس: الألف: آلاء. الله، والباء: بهاه الله، والجيم:
جمال الله، والميم: مجد الله. فكأنّا إذا قلنا: (حم) دللنا بالحاء على حليم، ودللنا بالميم على مجيد.
وهذا تمثيل أردت أن أريك به مكان الإمكان.