وَفِيهِ فصولٌ ثَلاثَةٌ:
قَرَأَ الْكَثِيرَ مِنَ اللُّغَةِ عَلَى أَبِي الفتح ابن النَّقِيبِ التِّكْرِيتِيِّ، وَغَيْرِهِ.
وَقَدْ أَنْشَأَ الْكَثِيرَ مِنْ أَنْوَاعِ الإِنْشَاءِ، كَالْخُطَبِ وَمَجَالِسِ الْوَعْظِ، وَالرَّسَائِلِ وَالشِّعْرِ الْكَثِيرِ فِي الْمَدْحِ وَالْغَزَلِ، وَمَكَارِمِ الأَخْلاقِ وَالْهِجَاءِ، وَغَيْرِ ذَلِكَ، عَلَى