وأسقيه من دمعي وأشكو تضرّعا إليه كما يشكو العبيد إلى الرب
ثم أفاق وقال: صريع الحب لا يخفا ونار الحب لا تطفا
وأبياتا.
مات «1» سهل الكندي، وكان من الفقراء وأنا أنظر إليه، وخرجت نفسه، فنزلت وحفرت له حفيرة ودفنته فيها.