وأسقيه من دمعي وأشكو تضرّعا إليه كما يشكو العبيد إلى الرب

ثم أفاق وقال: صريع الحب لا يخفا ونار الحب لا تطفا

وأبياتا.

مات «1» سهل الكندي، وكان من الفقراء وأنا أنظر إليه، وخرجت نفسه، فنزلت وحفرت له حفيرة ودفنته فيها.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015