إلى حمص فبلغ عمر أنه أحدث (?) بها بناء فكتب يرده إلى دمشق فرده فكان بها فلما قتل عمر أتاه جلساؤه من أهل حمص يسألونه الرجعة (?) إلى حمص فأبى عليهم فاستشفعوا عليه بمعاوية فقال أبو الدرداء يا معاوية أتأمرني بالخروج من عقر دار الإسلام "