الْبَصْرَة أقرّ عُمَر بْن عُثْمَان عَلَى قَضَاء الْبَصْرَة فَعَزله مُحَمَّد بْن سُلَيْمَان بْن عَلِيّ وَولي معَاذ بْن معَاذ

الْكُوفَة عزل مُوسَى شَرِيكا واستقضى الْقَاسِم بْن معَن

الْمَدِينَة قضى لمُوسَى أَبُو يُوسُف وَسَعِيد بْن عَبْد الرَّحْمَن الجُمَحِي

الْمَوْسِم سُلَيْمَان بْن أَبِي جَعْفَر

الشَّرْط عَبْد اللَّهِ بْن مَالك الْخُزَاعِيّ

الرسائل والديوان عُمَر بْن بزيع

الْخَاتم عَلِيّ بْن يَقْطِين

الحرس عَلِيّ بْن عِيسَى بْن ماهان

الخزائن وبيوت الْأَمْوَال عَلِيّ بْن عِيسَى مَعَ الحرس

حَاجِبه الْفضل بْن الرّبيع

ووزيره صَاحب أمره كُله إِبْرَاهِيم بْن ذكْوَان الْحَرَّانِي

خلَافَة هَارُون الرشيد

ثمَّ بُويِعَ أَمِير الْمُؤمنِينَ الرشيد بْن هَارُون بْن مُحَمَّد بْن عَبْد اللَّهِ بْن مُحَمَّد بْن عَلِيِّ بْن عَبْد اللَّهِ بْن عَبَّاس وَأمه الخيزران فِي النّصْف من شهر ربيع الأول سنة سبعين وَمِائَة فَأقر عَلَى الْبَصْرَة مُحَمَّد بْن سُلَيْمَان بْن عَلِيّ فَوجه مُحَمَّد بْن سُلَيْمَان يحيى بْن سعد السَّعْدِيّ فِي ثَلَاثَة عشرَة مركبا فِي بَحر الْبَصْرَة حَتَّى بلغ عمان وَلم يلق كيدا

طور بواسطة نورين ميديا © 2015