وفي الكتاب الثالث صدق عثمان ذُو النُّورَيْنِ وَفِي الْكِتَابِ الرَّابِعِ صَدَقَ عَلِيٌّ الهاشمي نجار 2/136

وقالت النار في الجبارون والمتكبرون فقضى بينهما أنت رحمتي أرحم بها من أشاء وأنت عذابي أعذب بك من أشاء وكلتاكما على مملوئها نجار 4/180

وقد غفرت له وعفوت عنه ورحمته نجار 1/62

وقصرت أعمارها ولم تربح تجارها وَحُبِسَ عَنْهَا أَمْطَارُهَا وَلَمْ تَغْزُرْ أَنْهَارُهَا وَسَلَّطَ عليها شرارها نجار 3/96

وَقُلُوبُهُمْ قُلُوبُ الذِّئَابِ أَلْسِنَتُهُمْ أَحْلَى مِنَ الْعَسَلِ وقلوبهم أمر من الصبر نجار 2/27

وَقُمْتُ عَلَى بَابِ النَّارِ فَإِذَا عَامَّةُ مَنْ يدخلها النساء نجار 5/166

الْوُقُوفُ بَيْنَ يَدَيِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ إِذَا تعلق المظلومون بالظالمين نجار 3/19

وقيت شركم ووقيتم شرها نجار 1/204

وَكَأَنِّي بِأَهْلِ لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ وَقَدْ خَرَجُوا مِنْ قُبُورِهِمْ يَنْفُضُونَ التُّرَابَ عَنْ رُءُوسِهِمْ نجار 1/7

وكان للشيطان قلبه وسمعه وبصره ويده ورجله فيسوقه إلى كل شر ويصرفه عن كل خير نجار 5/50

وكان لها بابان شرقي وغربي نجار 4/44

وكان يقرأ في عشاء الآخرة ليلة الجمعة سورة الجمعة والمنافقين نجار 5/131

وكفنوه في ثوبيه نجار 4/22

وكم من ظريف اللسان جميل المنظر عند الناس يهلك غدا في القيامة نجار 5/45

وَكَيْفَ يَكُونُونَ مَعَنَا وَهُمْ بِالْمَدِينَةِ قَالَ حَبَسَهُمُ العذر نجار 3/144

ولأعرفن ما جاء الله رجل عمل بعيرا له رغاء أو بقرة لها خوار أو شاة تيعر نجار 4/174

وَلأَنْ أَقْعُدَ مَعَ قَوْمٍ يَذْكُرُونَ اللَّهَ مِنْ صَلاةِ الْعَصْرِ إِلَى مَغِيبِ الشَّمْسِ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ أَنْ أَعْتِقَ ثَمَانِيَةً مِنْ وَلَدِ إِسْمَاعِيلَ نجار 1/133

وَلا الْجِهَادُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ إِلا رَجُلٌ خرج بماله ونفسه فلم يرجع إلى ذلك بشيء نجار 4/128

وَلا الْجِهَادُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ إِلا رَجُلٌ خَرَجَ بِنَفْسِهِ وَمَالِهِ لا يَرْجِعُ مِنْ ذَلِكَ بشيء نجار 3/154

وَلا تَجْعَلْنَا مِنَ الْغَافِلِينَ اللَّهُمَّ ابْعَثْنَا فِي أحب الساعات إليك حتى نذكرك فتذكرنا نجار 1/228

وَلا تُحَنِّطْهُ فَإِنَّهُ يُبْعَثُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مُحْرِمًا نجار 3/87

ولا تخفف اسم ربك فإني ضامن لمن بينه وجوده وعظمه قصرا في الجنة نجار 4/194

وَلا تُذِلُّوهُ وَلا تُحَقِّرُوهُ وَلا تُجَبِّهُوهُ تَعْظِيمًا لمحمد نجار 2/43

طور بواسطة نورين ميديا © 2015