فسئلوا فأفتوا بغير علم فضلوا وأضلوا نجار 3/29
فَسَكَتُوا فَأَعَادَ عَلَيْهِمْ فَقَالُوا يَا رَسُولَ اللَّهِ! وقع بيننا لحاء وكلام نجار 1/4
فَسَمِعْتُ قَائِلا مِنْ خَلْفِي اعْلَمْ أَبَا مَسْعُودٍ! مَرَّتَيْنِ فَالْتَفَتُّ فَإِذَا أَنَا بِالنَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلّم نجار 1/196
فصلوا ركعتين ثم دعوا فإذا هو برجل خلاسي قد خرج من قبر ينفض رأسه وبين عينيه أثر السجود نجار 4/130
فضل أحدهما على صاحبه بحسن خلقه بدرجة كما بين المشرق والمغرب نجار 5/164
الفطر مما دخل والوضوء مما خرج الرد/ 57
فطوبى لرجل جعله الله مفتاحا للخير مغلاقا للشر نجار 4/17
فظننت أني أنا هو قلت من هذا قيل عمر بن الخطاب نجار 4/50
ففتحت له فإذا هو عثمان فبشرته بالجنة على بلوى تكون فقال الله المستعان وعليه التكلان نجار 4/13
ففتحت وإذا هو عمر فبشرته بالجنة نجار 4/13
فقام إليه رجل طوال أشعت كأنه من أزد شنوءة فقال يا رسول الله فما الذي نفعل نجار 5/21
فَقَامَ اثْنَا عَشَرَ مِنْ أَهْلِ بَدْرٍ مِنْ نقباء الأنصار نجار 3/10
فَقَدِ اسْتَخَفَّ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ عَلَى مُحَمَّدٍ نجار 5/101
فقضى بينهما أنت رحمتي أرحم بها من أشاء وأنت عذابي أعذب بك من أشاء وكلتا كما على مملوئها نجار 4/180
فقلت في نفسي ترى هل من أوالي أو من أعادي نجار 4/15
فقمت عنها وتركتها لها فإن كنت تعلم أني تركتها يعني في مخافتك فأفرج عنا فرجة نرى منها السماء نجار 4/85
فكرت في ليلة من الليالي في قول النبي نجار 4/15
فَكُلُوا وَاشْرَبُوا حَتَّى تَسْمَعُوا كَلامَ ابْنِ أُمِّ مكتوم نجار 1/205
فَلا تَغْتَرُّوا بِتَعْظِيمِ أَهْلِ الدُّنْيَا إِيَّاكُمْ فَإِنَّهُمْ غدا من الخاسرين نجار 1/136
فَلَمْ تُوَافِقْهُ فَأَخْبَرَتْ عَائِشَةَ لِمَا جَاءَتْ لَهُ فَلَمَّا جَاءَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أخبرته بمجيء فاطمة وما قالت لها نجار 2/57
فَلَمْ يَذْكُرْ كَثِيرًا إِلا أَنَّهُ يُحِبُّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ قَالَ فَأَنْتَ مع من أحببت نجار 5/169
فَلَمْ يَعِبِ الصَّائِمُ عَلَى الْمُفْطِرِ وَلا الْمُفْطِرُ على الصائم نجار 4/55