سمعنا مِنْهُ وكان صالحًا، روى عَنْهُ حديثًا توفي فِي جمادى الآخرة سنة اثنتين وستمائة.
سَمِعَ أبا مُحَمَّد الجوهري، من شيوخ السلفي، سَمِعَ منه سنة ست وتسعين وأربعمائة.
سَمِعَ أبا مُحَمَّد الجوهري، سَمِعَ مِنْهُ أَبُو طاهر السلفي في سنة ست وتسعين وأربعمائة أيضًا وأبو الوفاء أَحْمَد بْن مُحَمَّد، توفي سنة سبع وتسعين وأربعمائة.
سَمِعَ من طراد الزينبي، سَمِعَ مِنْهُ أَبُو مُحَمَّد بْن الخشاب ومحمد وعمر ابنا ابن طبرزذ (كذا) أخبرنا عَنْهُ الأفضل الهاشمي، ولد سنة تسع وخمسين وأربعمائة.
من أهل باجسرى، سكن بغداد وسمع نصر بْن البطر والنعالي وأبا عَبْد اللَّه بْن البسري وأبا مُحَمَّد السراج وأبا منصور الخياط، وحدث عنهم. حدثنا عَنْهُ جماعة وكان خرج إلى همذان لدين عجز عن قضائه فأقام بها مدة يسيرة وتوفي بها في رمضان سنة ثلاث وستين وخمسمائة ولم يحدث بهمذان.
سَمِعَ أبا عَبْد اللَّه النعالي وأبا مُحَمَّد السراج وأبا القاسم بْن عريبة الربعي وحدث عَنْهُمْ، سَمِعَ مِنْهُ القاضي أَبُو المحاسن الْقُرَشِيّ وأحمد بن طارق وتميم البندنيجي. وحدثنا عَنْهُ ابْنُ الأخضر. توفي فِي شعبان سنة خمس وستين وخمسمائة.
من قطيعة باب الأزج، والد شيخنا عليّ ومحمد، صحب القاضي أبا يعلى مُحَمَّد بن