يُغْفَرُ، وَذَنْبٌ لا يُتْرَكُ، وَذَنْبٌ يُغْفَرُ. فَأَمَّا الذَّنْبُ الَّذِي لا يُغْفَرُ فَالإِشْرَاكُ بِاللَّهِ، وَأَمَّا الذَّنْبُ الَّذِي لا يُتْرَكُ فَظُلْمُ الْعِبَادِ بَعْضُهُمْ بَعْضًا، وَأَمَّا الَّذِي يُغْفَرُ فَذَنْبُ الْعَبْدِ بَيْنَهُ وَبَيْنَ اللَّهِ تَعَالَى»

. قَالَ سُلَيْمَان: لم يروه عَنِ التيمي إلا يَزِيد. تفرد بِهِ أَبُو الربيع.

2471-[1] أَحْمَد بْن عمران بْن مُوسَى، أَبُو بَكْر المعدل، يعرف بالسوسنجردي [2] :

حدث أَبُو الْقَاسِم بن الثلاج: عَنْهُ، عَنْ عَبْد اللَّه بْن أَحْمَدَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ الدَّوْرَقِيُّ.

وقرأت بخط ابْن الثلاج. قَالَ لنا أَبُو بَكْر: ولدت لأربع خلون من المحرم سنة إحدى وستين ومائتين، وتوفي في شعبان سنة ست وثلاثين وثلاثمائة.

ذكر من اسمه أَحْمَد واسم أَبِيهِ عمرو
2472- أَحْمَد بْن عمرو الخطابي من شيوخ الصوفية [3] :

أخبرنا إسماعيل بن أحمد الحير، أَخْبَرَنَا مُحَمَّد بْن الْحُسَيْن السلمي. قَالَ: أَحْمَد ابن عمرو الخطابي من جلة مشايخ بغداد. صحب سريا السّقطيّ، ولزم بعده الجعيد إِلَى أن مات.

2473- أَحْمَد بْن عمرو بْن عَبْد الخالق، أَبُو بَكْر العتكي، الْمَعْرُوف بالبزار [4] :

من أهل البصرة. سمع هدبة بْن خَالِد، وعمر بْن مُوسَى الحادي، وإسماعيل بْن سيف، وعبد الرَّحْمَن بْن الْفَضْل بْن موفق، والحسن بن علي بن راشد الواسطي،

طور بواسطة نورين ميديا © 2015