وفي حديث بني جذيمة: كانوا يقولون لما أسلموا: صبأنا صبأنا. وكانت العرب تسمى النبي الصابئ1.

في اللسان العبري:

نرى كذلك الكلمة في اللسان العبري تفيد ما يفيده الوضع العربي:

ففي الأسفار:

- فصبأوا على مدين2.

- هصبئتم على أريئل3.

- أي الصابئون على بيت المقدس.

- وردت "أريا"4 بمعنى: أسد، وإل في العبرية بمعنى: الله، يعني: أن الصابئين على بيت المقدس أسد الله5.

- وورد بمعنى: الحند6.

- بمعنى: الجهاد أو القتال والحرب7.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015