وفي حديث بني جذيمة: كانوا يقولون لما أسلموا: صبأنا صبأنا. وكانت العرب تسمى النبي الصابئ1.
في اللسان العبري:
نرى كذلك الكلمة في اللسان العبري تفيد ما يفيده الوضع العربي:
ففي الأسفار:
- فصبأوا على مدين2.
- هصبئتم على أريئل3.
- أي الصابئون على بيت المقدس.
- وردت "أريا"4 بمعنى: أسد، وإل في العبرية بمعنى: الله، يعني: أن الصابئين على بيت المقدس أسد الله5.
- وورد بمعنى: الحند6.
- بمعنى: الجهاد أو القتال والحرب7.