وَمن شعره، يذكر كتابي عِيسَى بن عمر:
ذَهَبَ النَّحْوُ جمِيعا كُلُّهُ ... غير مَا أحْدث عِيسَى بنُ عُمرْ
ذاكَ إكْمالُ وَهَذَا جامِعٌ ... وهما للِنَّاسِ شمْسٌ وقمرْ