ولا يقل لي إني خائف، وإني أرى، فإن الحرام بين، والحلال بين وبين ذلك أمور مشتبهة، فدع ما يريبك إلى ما لا يريبك"1
وبذلك كانت مصادر الفقه في هذا العصر أربعة: الكتاب والسنة، والإجماع، والقياس.