كَثِيرَة وبالمكان فُقَرَاء مقيمون لَهُم سماط فِي كل يَوْم وَلمن يرد عَلَيْهِم أَيْضا توفّي فِي أَوَائِل هَذَا الشَّهْر رَحمَه الله تَعَالَى
وَفِي آخِره قتل السُّلْطَان شاه سوار وأخاه وجماعتهما وصلبهم على بَاب زويلة بِمصْر وإستمروا أَيَّامًا