ثَانِي عشريه توفّي صاحبنا جمال الدّين يُوسُف السَّلمَانِي كَانَ يكثر التِّلَاوَة وَله همة ومروءة جزاه الله خيرا عَنَّا ورحمه وَدفن بمقبرة الحمرية خَارج بَاب الْجَابِيَة وَأطلق من الترسيم السَّيِّد كَمَال الدّين وَظهر أَن الأنباء كذب وَالْحَمْد لله