لاون ويقتلوا نقيفور،
فوقعت الكتب عليهم (?)، وكان قد انتصر على الأتراك [وقت] ل. . . /213 ب/منهم زهاء خمسين ألف (?)، فرجع لاون ونيقيفور إلى القسطنطينية، فاطرب (?) البلد، وقلّد نيقيفور الملك، وهرب أمراء الروم (?). ثم قلّد بن الشمشلي دمشق (?).
وخرج [الملك نيقفور] (?) إلى المصّيصة، وإلى آدنة، وإلى طرسوس (?).
ولم يقتله، وصيّر الصبيّان في حجر ابن نيقفور الدمستق (?).
فلقيوه المسلمين (?) عند أدنة، ووقع فيما بينهم الحرب، فقتل من الفريقين خلق عظيم،
ثم انهزموا (?) المسلمون، وقتل منهم على باب أدنة