تاريخ الانطاكي (صفحة 446)

[استيلاء نقفور على حلب]

وفي آخر هذه السنة، مستهلّ ذي الحجة فتح الروم حلب وسبوا أهلها ونهبوا أموالها، وحمل سقوف دار ابن حمدان إلى الملك، حمله نيقيفور، وهو الذي فتح الفتوح (?).

[وفاة الملك رومانوس]

وبعد رجوعه مات الملك (?) وخلّف ولدين صغار وهم (?) بسيل وأخوه قسطنطين، وعقدا (?) لهم (?) الملك، وصيّروهم (?) في حجر براميش (?) الخادم، وكان [باسيل] (?) براكيمونس.

[نقفور يحشد لغزو بلاد الإسلام]

وخرج نيقيفور بجيوش الروم يريد بلاد الإسلام، فكان ابراكيمونس (?) باتّفاق منه، والملكة أمّ الصبّيان (?) والبطارقة الذي (?). . . نيقيفور والبطارقة الذي (?) مع لاون وهو في وجه ال‍ (?). . . في جيش عظيم أيضا أن يقتلوا

طور بواسطة نورين ميديا © 2015