وفي آخر هذه السنة، مستهلّ ذي الحجة فتح الروم حلب وسبوا أهلها ونهبوا أموالها، وحمل سقوف دار ابن حمدان إلى الملك، حمله نيقيفور، وهو الذي فتح الفتوح (?).
وبعد رجوعه مات الملك (?) وخلّف ولدين صغار وهم (?) بسيل وأخوه قسطنطين، وعقدا (?) لهم (?) الملك، وصيّروهم (?) في حجر براميش (?) الخادم، وكان [باسيل] (?) براكيمونس.
وخرج نيقيفور بجيوش الروم يريد بلاد الإسلام، فكان ابراكيمونس (?) باتّفاق منه، والملكة أمّ الصبّيان (?) والبطارقة الذي (?). . . نيقيفور والبطارقة الذي (?) مع لاون وهو في وجه ال (?). . . في جيش عظيم أيضا أن يقتلوا