الذي كان الأصفر فيه) (?) وأطلق (?) جميع المغاربة الذين كانوا في القلعة بأهاليهم وأنسبائهم، وساروا إلى ناحية القبلة، ولما حصلوا في كفرطاب تخطّف العرب أكثر ما كان معهم، ممّا سلم لهم (?).
وعاد صالح من فلسطين إلى حلب (ودخلها) (?) [يوم السبت لثمان خلون من شعبان منها] (?)، وأحضر موصوفا الخادم ثاني يوم وصوله ليلا، وانفرد به وأعاده إلى محبسه (?)، وقتله بعد ذلك مع أبي أسامة (?) القاضي،