أوقدت1، فأنكر ذلك، فحملوا إليه غيرها، وأقام على هذا إلى أن تُوُفيّ2.
وفيها وُلِد أبو الفضل محمد بن القادر باللَّه، وهو الذي جُعل وليّ العهد، ولُقّب الغالب باللَّه3.
واشتدّ في الوقت القحْط ببغداد4.