ثُمَّ هرب الْحَسَن إِلَى بغداد خوفًا من مُوسَى بْن بُغا. فاستوزر سُلَيْمَان بْن وهْب [1] .
وفيها غلب [أخو] شركُب على نيسابور وأخرج عَنْهَا الْحُسَيْن بْن طاهر [2] .
وفيها كَانَتْ ملحمة كبيرة بالأندلس، نصر الله فيها الإسلام، واستشهد طائفة [3] .