ثم وجّه يحيى بن أكثم فأغار وقتل وسبى، ثم رجع [1] .
وفي آخر السنة توجّه المأمون من دمشق إلى الدّيار المصريّة ودخلها [2] ، فهو أوّل من دخلها من الخلفاء العبّاسيّين.