قال الجز [ريّ] [1] فِي «تاريخه» [2] : وعمل ابن تيميّة بالسُّكَّريّة درسا حسنا، وكان يوما مشهودا [3] .
قَالَ: وقدم الركْبِ وكان السّعر رخيصا. قَالَ: حَدَّثَني نجم الدّين ابن أَبِي الطّيّب أنّه اشترى غرارة شعير بَعرَفات بخمسةٍ وثلاثين درهما.
وفيها درّس بمقصورة الحنفيّة جلال الدّين والد القاضي حسام الدّين بمعلومٍ عَلَى المصالح.
وفيها عُزِل الدّويدار من الشّدّ بالأعسر وقتل [4] .