ومات رحمه الله وعفا عَنْهُ، كما هُوَ مؤرَّخ فِي ترجمته فِي المحرَّم [1] .
وَفِي سادس عشر ربيع الأوّل ركب السّلطان الملك السّعيد بأُبَّهة الملك، وخلع على الأمراء، وله نحو ثمان عشرة سنة [2] .
وَفِي الخامس والعشرين من ربيع الأوّل قبض الملك السّعيد على سنقر الأشقر والبيسريّ، وسجنهما [3] .