الرّوم، فاستظهر عليه الرّكن فو [صل] [1] في حاشيته إلى قسطنطينيّة، فأحسن إليه الأشكريّ وإلى أمرائه، وداموا في عافية، فعزموا على قتل الأشكُريّ وإنْ حاصروا قسطنطينيّة معهم، فأعماهم وسجن عزّ الدّين. ثمّ طلبه بركة وذهب إليه [2] .