وجدُّه أَبُو سعد هُوَ أحدُ الكُتاب النُّبلاء لَهُ تصنيفٌ في معرفة الأعمال والتَّصرُّف.
وكان تاجُ الدّين أَبُو سعد فاضلا بارعا، مُغْرًى بجمع الكتب، وَليَ المارستان العضُديّ، وتأدَّب عَلَى ابن العصّار.
387- الحسين ابن العلّامة أَبِي مُحَمَّد عَبْد السّلام [1] بْن عتيق السَّفاقُسيّ.
الفقيه، أَبُو عليّ.
روى عَنْ: أَبِي مُحَمَّد العثمانيّ.
وتُوُفّي في ربيع الأول.
388- خُسْروشاه [2] بْن قليج.
صاحب الروم.
فيها تُوُفّي- قاله أَبُو شامة.
389- الخَضِرُ بْن عليّ [3] بْن مُحَمَّد الإِربليّ.
المجاور بمكَّة.
روى عن: نصر بن نصر العكبريّ [4] .