العبير، وهو الخلوق يُصَفِّرون به لحاهم [1] .

وَقَالَ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ الْغَسِيلِ، عَنْ حَمْزَةَ بن أبي أُسيد، والزبير بن المُنْذر بْن أبي أُسَيْد أنّهما نزعا من يد أبي أُسَيْد خاتمًا من ذهب حين مات.

وكان بدريًا [2] .

قيل إنّه عاش ثمانيًا وسبعين سنة، وله عقِب بالمدينة وبغداد [3] . رَضِيَ اللَّهُ عَنْه.

أبو مَسْعُود البدْريّ [4] ع

ولم يكن بدريًّا [5] بل سكن ماءً ببدْر فنسِبَ إليه، بل شهِدَ العقبة، وكان أصغر من السَّبعين حينئذٍ.

اسمه عُقْبَة بْن عَمْرو بْن ثَعْلَبَة بْن أُسَيرة بْن عُسَيْرة [6] الأنصاري. نزل

طور بواسطة نورين ميديا © 2015